مشاهدة افلام سيريس فور واتش
يراهن "دوق براذرز" ، ملوك البورصة ، على ما إذا كان يمكن لرجل فقير من دون خبرة أن ينجح في إدارة شركة الوساطة الخاصة به. إنها كوميديا صلبة تعتمد على الطبيعة البشرية للمساعدة في سرد قصتها.
مزيج من الوجوه المألوفة وعدد قليل من الوجوه الطازجة ، والأداء ممتاز من الأعلى إلى الأسفل. هذا ما تتوقعه عندما يجتمع المحترفون الحقيقيون معًا لتقديم عرض. توقيت إيدي ميرفي الكوميدي هو على الدوام كما هو الحال دائما ، ويلعب دور الرجل المشرد بيلي راي فالنتين. مجرد الاستماع إليه ، يروي قصته في السجن عن تقنية Quart of Blood Technique. لديه طريقة ليكون مضحكا بطريقة غير مهذب ، يذكرني ببعض أصدقائي المقربين.
فاز Denholm Elliott قلبي كخادم محبوب كولمان. إنه لطيف ، ولكن يمكن أن يكون قاسيًا بفرح في نفس الوقت. وجاء الكثير من ضحكاته من مشاهدة أفعاله الخفية (دحرج عينيه بعد مكالمة هاتفية ، تسلل الشراب أثناء حفلة ، وما إلى ذلك).
وفاز لي Aykroyd لي كذلك في دوره كما المتعصبة الغنية لويس وينثورب الثالث. كرهت أحشائه في البداية ولكن في نهاية المطاف أتعاطف مع شخصيته التي كانت الفكرة كلها. كان يرتدي دور الفتى الثري الفخور بشكل جيد ، لكنه برع عندما حان الوقت له للحصول على الجنون.
يفتح الفيلم مع العديد من اللقطات التي تلتقط قلب فيلادلفيا بشكل جيد. لقد زرت المدينة مرة واحدة ورأيت تلك الصور الافتتاحية جعلتني أرغب في العودة. تتضمن المشاهد الأخرى التي لا تنسى الطرف في منزل Valentine (bedlam المطلقة) والكارثة التي هي أرضية غرفة التداول. مجرد رؤية كل تلك الهيئات التي تضغط على بعضها البعض كافية لجعلك خانقًا.
المفضلة لا تزال النار: عيد الحب وضع على الأرض مع ما يقرب من اثنتي عشرة رجال الشرطة مشيرا أسلحتهم فقط بوصة من وجهه. لقد كانت هذه اللقطة ميزة في العديد من المونتاج السينمائي على مر السنين وبشكل يستحق ذلك. هذه الابتسامة التي يقدمها مورفي تقول: "أنا أستسلم".
ما زال trading places يحتفظ بكل هذه السنوات ككوميديا كلاسيكية. إنه أمر مروِح ولكنه أيضًا يعطيك فكرة للتفكير أيضًا في أدوار الفصل والعرق في المجتمع. من المؤكد أنه يمكن أن يكون الأمر بعيدًا تمامًا في بعض الأحيان ، ولكن الغرض الوحيد منه ليس مجرد الترفيه ، ولكن لزيادة الوعي أيضًا. مرت بضعة أيام منذ أن رأيت الفيلم ومع ذلك لا يزال يلتصق في رأسي بين الآخرين.
صور من فيلم trading places
تعليقات
إرسال تعليق